توعدت حركة طالبان اليوم (الخميس)، بالانتقام الشديد، إثر غارة جوية للطيران الأفغاني اصابت الاثنين الماضي مدرسة للأطفال في منطقة تسيطر عليها الحركة، مما اسفر عن مقتل وإصابة العشرات معظمهم من الأطفال.
وكانت الأمم المتحدة اعلنت أنها تحقق في تقارير مقلقة عن خسائر فادحة في صفوف المدنيين اثر الغارة الجوية.
وقال شهود ومصادر أمنية إن قياديين كباراً في حركة طالبان كانوا يحضرون مع مئات آخرين حفل تخرج للطلاب في المدرسة، عند وقوع الغارة.
لكن الحكومة والجيش الأفغانيين اكدا أن الغارة استهدفت مركز تدريب لما يعرف باسم "الوحدة الحمراء" (أو القوات الخاصة) لدى طالبان في ولاية قندوز بشمال شرق البلاد.
وكانت الأمم المتحدة اعلنت أنها تحقق في تقارير مقلقة عن خسائر فادحة في صفوف المدنيين اثر الغارة الجوية.
وقال شهود ومصادر أمنية إن قياديين كباراً في حركة طالبان كانوا يحضرون مع مئات آخرين حفل تخرج للطلاب في المدرسة، عند وقوع الغارة.
لكن الحكومة والجيش الأفغانيين اكدا أن الغارة استهدفت مركز تدريب لما يعرف باسم "الوحدة الحمراء" (أو القوات الخاصة) لدى طالبان في ولاية قندوز بشمال شرق البلاد.